فقام الرجل مذعورا وسأل عن الولد
فقالت المرأه قلت لك فى سريره
فنام الرجل
وجاءته زوجته المتوفيه للمره الثانيه
تقول له انتبه إلى ولدك
فقام الرجل يسأل المرأه عن الولد
فقالت له أنت تكبر الأمور الولد اطمئننت عليه
وانه فى فراشه ولا تنشغل به
نام الرجل للمره الثالثه
فجائته زوجته المتوفيه
وقالت له :
خلاص ان ابنى قد جائنى
فقام الرجل مذعورا يبحث عن ولده فى سريره
فلم يجده ّثم بحث عنه فى كل مكان فى البيت
فلم يجده ففتح بلكونه البيت فوجد ولده قد
لف جسده من شده البرد واخبأ رأسه بين رجليه
وقد تبدل حاله وإزرق وجهه فحركه أبوه فوجده
قد فارق الحياه وبين يديه طبق الأرز أكل بعضه
وترك الباقى لأنه كان فى موعد مع من سيحنوا عليه
ويرفق به ويرتمى بين يديه....
اترك تعليقك ونصيحتك لمثل هؤلاء الاشخاص التى بالطبع تجدها بمجتمعنا👇