معها صورة تذكارية للذكري خصوصا انه مصور ولديه ستوديو
فوافقت المسكينة وذهبت لتقابله علي عنوان عمله الذي اعطاه لها فقال لها اذهبي استعدي للتصوير وسأتي اليكي الأن فذهبت لتعد نفسها للتصوير اما هو فأغلق باب الإستوديو ووضع لافتة علي زجاج الإستوديو مكتوب عليها مغلق دخل اليها وقال لها وهو يلامسها اخيرا ياحبيبتي نحن الأن بمفردنا فقالت له كيف ؟؟ اهدأ حتي لا يدخل علينا احد فقال لقد اغلقت باب الإستوديو جيدا واقترب منها حتي نال منها كل مايريده بدأت الفتاة تبكي بشده بعد ما حدث بينهم وارتدت ملابسها فقال لها لماذا تبكي يا حبيبتي لن اتركك وسنظل معا الي ان يفرقنا الموت بدأ يكلمها عبر الإنترنت كالعاده وعلي هاتفها المحمول لقد احبا الإثنان بعضهما البعض محبة حقيقيه ولكنها ولدت في ظروف خطأ لن يجب من البداية ان يسمحوا لها ان تولد مر شهرين وبدات تشعر بأعراض
تابعون باقي القصة واضغط هنااااا👇👇👇👇