*****
كانت سيارة الجناة قد وصلت إلي مكان بعيد.. وداخل احدي الزراعات توقفت 

السيارة.. نزل الوحوش ومعهم الزوجة المنهارة.. مزقوا ملابسها.. وتسابقوا في 

نهش لحمها.. لكن زعيمهم حدد لكل منهم دورا.. وبدأ هو حفل الاغتصاب حتي 

ارتوي!.. بعدها سلمها لآخر ثم ثالث فرابع وخامس حتي شبع الذئب الأحد عشر، فاذا 

بزعيمهم يتصل عبر هاتفه المحمول بصديق له يدعوه إلي أخذ نصيبه من الفريسة!

المثير أن الرجل وصل بعد ان ابلغه صديقه ان الفريسة رائعة الجمال!.. لكن الرجل ما 
ان يشاهدها وهي في حالة اعياء تام حتي يصرخ في الجميع بأنها زوجة صديق 

محترم ومن أسرة محترمة.. ولانه بدأ يلومهم علي جريمتهم في حق هذه السيدة 

تركوه بعد ان سخروا منه.. وهربوا جميعا!

اصطحب الرجل الزوجة المسكينة إلي الشرطة، وحدد المتهمين، وألقت الشرطة 

القبض علي ثلاثة منهم.. ونجح الثمانية في الهروب حتي الآن!.. ولا جديد!

الزوجة المجني عليها قالت وهي تبكي وتخفي وجهها عن الجميع انها تموت في اليوم 
ملايين المرات، وكان أهون لها ان تموت اثناء اغتصابها علي ان تعيش وهي 

كسيرة!.. ولاتخفي انها تفكر جيدا في الانتحار!

الزوج المقهور لايغادر بيته.. لايستطيع مواجهة الناس.. يتمني هو الآخر الموت علي 
حياة بهذا الشكل.. ولولا ان اسرته لاتتركه لحظة واحدة لفكر هو الآخر في الانتحار!


.. ودعوني اتساءل:
أولا:
تابعون باقي القصة  واضغط هنااااا👇👇👇👇